نقلت كاميرات التليفزيون لقطات للاعب الزمالك المتهور محمد إبراهيم وهو يوجه إشارات نابية لجمهور النادى المصري أثناء استبداله فى شوط اللقاء الثانى.
وإبان خروج اللاعب مستبدلاً بابراهيم صلاح فى منتصف الشوط الثانى، نقلت الكاميرات الصورة وعماد المندوه مدرب حراس مرمى الزمالك يحاول احتضان محمد إبراهيم أثناء خروجه، ويضع يده على فمه في محاولة لمنعه من ارتكاب أي فعل خارج، لكن اللاعب الصاعد فقد أعصابه وأشار بإصبعه الوسطي في اتجاه جماهير بورسعيد.
وضمن اللاعب محمد إبراهيم الإبتعاد مبدأياً حتى نهاية الموسم.
ونذكر بأن فى نهائي كأس مصر عام 2001 لما فاز الأهلى على نادى غزل المحلة بهدفين دون رد أحرزهما علاء ابراهيم ومحمد جودة، لم تنقل الكاميرات أى شيء وفوجىء الوسط الرياضي كله بإيقاف مدافع الأهلى السابق سمير كمونة لعام كامل، وادعت لجنة المسابقات وقتها بأن كمونة قام بالإشارة لجمهور المحلة بذات الطريقة التى قام بها محمد ابراهيم لجمهور بورسعيد، علماً بأن فاروق جعفر المدير الفنى لغزل المحلة وقتها أكد أنه لم ير كمونة وهو يقوم بفعل شيء.
والسؤال الذى يطرح نفسه الآن، ما هو قرار لجنة الانضباط بعد هذه الحركة النابية التى قدمها لاعب الزمالك على الهواء أمام أعين كل من شاهد المباراة؟!
دعونا ننتظر القرار .....................
وإبان خروج اللاعب مستبدلاً بابراهيم صلاح فى منتصف الشوط الثانى، نقلت الكاميرات الصورة وعماد المندوه مدرب حراس مرمى الزمالك يحاول احتضان محمد إبراهيم أثناء خروجه، ويضع يده على فمه في محاولة لمنعه من ارتكاب أي فعل خارج، لكن اللاعب الصاعد فقد أعصابه وأشار بإصبعه الوسطي في اتجاه جماهير بورسعيد.
وضمن اللاعب محمد إبراهيم الإبتعاد مبدأياً حتى نهاية الموسم.
ونذكر بأن فى نهائي كأس مصر عام 2001 لما فاز الأهلى على نادى غزل المحلة بهدفين دون رد أحرزهما علاء ابراهيم ومحمد جودة، لم تنقل الكاميرات أى شيء وفوجىء الوسط الرياضي كله بإيقاف مدافع الأهلى السابق سمير كمونة لعام كامل، وادعت لجنة المسابقات وقتها بأن كمونة قام بالإشارة لجمهور المحلة بذات الطريقة التى قام بها محمد ابراهيم لجمهور بورسعيد، علماً بأن فاروق جعفر المدير الفنى لغزل المحلة وقتها أكد أنه لم ير كمونة وهو يقوم بفعل شيء.
والسؤال الذى يطرح نفسه الآن، ما هو قرار لجنة الانضباط بعد هذه الحركة النابية التى قدمها لاعب الزمالك على الهواء أمام أعين كل من شاهد المباراة؟!
دعونا ننتظر القرار .....................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق